• من مواليد ١٢/ ١١ /١٩٤٠م، زوج لامرأة رحلت إلى ربها وآثرت جواره الكريم في ٢٨/ ٣/٢٠٠١م ورزقه الله منها بمصطفى وتيسير • درس بالأزهر الشريف حتى أتم الدراسات العليا، أهم أساتذته عبد العال أحمد عبد العال، والإمام محمد أبو زهرة، والإمام محمد الغزالي، والشيخ محمد عبد الله مصطفى ناجي والشيخ منصور عويس. • حياته في الدعوة بدأت في ١٧ - ٣ - ١٩٥٧ وكان طالبا بالثانية إعدادي بمعهد الزقازيق الديني. • حصل على أولوية الأزهر الشريف للخطابة في ٢٤ - ٤ - ١٩٦٦ على مستوى المعاهد الأزهرية والبحوث الإسلامية وعلى شباب ٧٣ دولة إسلامية يدرسون في مصر. • أبرز العلماء الذين تأثر بهم في الخطابة: الشيخ خلف السيد وكيل الأزهر الشريف وكان يسمح له أن يشاركه الندوات هو طالب بالقسم الإعدادي. ثم الأستاذ الإمام محمد الغزالي الذي رشحه للعمل في العراق. • كان في مصر موجها دينيا لشباب جامعة القاهرة، وشباب جامعة أحمد عرابي بالشرقية، وتنوّع عقول الشباب من طب إلى زراعة جعله يعرض الموضوع الواحد في كل كلية بما يتفق مع دراسة الطلاب بها. وفي يوم الجمعة يخطب الجمعة لطلاب المدينة الجامعية لجامعة القاهرة ولنماذج من كل كلية. • دخل بغداد في ٢٤ - ٤ - ١٩٧٤ وفتح جامع البنية ٢٩ - ٥ - ١٩٧٤ وكان له به درس يوم الإثنين وكان تفسيرا موضعيا للقرآن الكريم لأن القرآن يجمع كل الطوئف في العراق ودرس الخميس للنساء، بدأ بخمس من الأخوات ويوم خرج كان جامع بنية وحده يسع ألف امرأة.
• مؤلفاته - له سلسلة: يا ولدي (عدد من: هذه عقيدتك يا ولدي، هذا نبيك يا ولدي، كتاب الله يا ولدي، شريعة الله يا ولدي) - وسلسلة التفسير الموضوعي صدر منها: سور الواقعة ومنهجها في العقائد، حتى لا نخطئ فهم القرآن، سلم أخلاق النبوة، تعدد الزوجات، الطلاق تحسبونه هيّنا وهو عند الله عظيم.
• وهو الآن يعمل بمركز السلطان قابوس للثقافة الإسلامية