للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

كتب المؤلف

أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض

الكتاب: أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض المؤلف: شهاب الدين أحمد بن محمد بن أحمد بن يحيى، أبو العباس المقري التلمساني (ت ١٠٤١ هـ) المحقق: مصطفى السقا (المدرس بجامعة فؤاد الأول ت ١٣٨٩ هـ) - إبراهيم الإبياري (المدرس بالمدارس الأميرية ت ١٤١٤ هـ) - عبد الحفيظ شلبي (المدرس بالمدارس الأميرية) الناشر: مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر - القاهرة عام النشر: ١٣٥٨ هـ - ١٩٣٩ م عدد الأجزاء: ٥ (هذا الكتاب الإلكتروني هو الـ ٣ أجزاء التي طُبعت في مصر، ثم طَبع الباقي صندوق إحياء التراث الإسلامي المشترك بين المملكة المغربية، ودولة الإمارات المتحدة - الرباط، بتحقيق سعيد أحمد أعراب - محمد بن تاويت - عبد السلام هراس) [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]

نفح الطيب من غصن الاندلس الرطيب ت إحسان عباس

الكتاب: نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب، وذكر وزيرها لسان الدين بن الخطيب المؤلف: شهاب الدين أحمد بن محمد المقري التلمساني (ت ١٠٤١هـ) المحقق: إحسان عباس الناشر: دار صادر- بيروت - لبنان ص. ب ١٠ الطبعة: الجزء: ١ - الطبعة: ٠، ١٩٠٠ الجزء: ٢ - الطبعة: ١، ١٩٩٧ الجزء: ٣ - الطبعة: ١، ١٩٩٧ الجزء: ٤ - الطبعة: ١، ١٩٩٧ الجزء: ٥ - الطبعة: ١، ١٩٩٧ الجزء: ٦ الطبعة الأولى ١٩٦٨ طبعة جديدة ١٩٩٧ الجزء: ٧ - الطبعة: ٠، ١٩٠٠ عدد الأجزاء: ٨ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]

تعريف بالمؤلف

المقري (٩٩٢ هـ - ١٠٤١ هـ = ١٥٨٤ هـ - ١٦٣١ م)

أحمد بن محمد بن أحمد بن يحيى، أبو العباس المقري التلمساني: المؤرخ الأديب الحافظ، صاحب (نفح الطيب في غصن الأندلس الرطيب - ط) أربعة مجلدات، في تاريخ الأندلس السياسي والأدبي.
ولد ونشأ في تلمسان (بالمغرب) وانتقل إلى فاس، فكان خطيبها والقاضي بها.
ومنها إلى القاهرة (١٠٢٧) وتنقل في الديار المصرية والشامية والحجازية، وتوفي بمصر ودفن في مقبرة المجاورين.
وقيل: توفي بالشام مسموما، عقب عودته من اسطنبول (كما في تقييد في التراجم - خ) والمقري نسبة إلى مقرة (بفتح الميم وتشديد القاف المفتوحة) من قرى تلمسان [ولاية جزائرية].

له (عدا نفح الطيب) كتب جلية منها (أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض - ط) أربعة أجزاء، لا يزال الرابع منها قيد الطبع [اكتمل طبعه في ٥ أجزاء]، و (روضة الأنس العاطرة الأنفاس في ذكر من لقيته من علماء مراكش وفاس - خ) و (حسن الثنا في العفو عمن جنى - ط) و (عرف النشق في أخبار دمشق) وأرجوزة سماها (إضاءة الدجنة في عقائد أهل السنة - ط) أولها: (يقول أحمد الفقير المقري، المغربي المالكي الأشعري) وهذه حجة في ضبط لفظ المقري.
و (زهر الكمامة في العمامة - خ) أرجوزة، و (فتح المعتال في وصف النعال - ط) وللحبيب الجنحاني التونسي، رسالة سماها (المقري صاحب نفح الطيب - ط) في سيرته وآثاره، ومثلها لعثمان الكعاك التونسي سماها (المقري - ط) وله شعر حسن ومزدوجات رقيقة وأخبار ومطارحات مع أدباء عصره

نقلا عن : الأعلام للزركلي