للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الْحمار وَأمره أَن يَأْتِي بمفتاح الْبَيْت فَفتح وَدخل رَسُول الله (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) وَأُسَامَة وبلال وَعُثْمَان كَذَا لكافتهم وَسقط عِنْد الْأصيلِيّ وَدخل وَالصَّوَاب إثْبَاته وَفِي بَاب الْخمس قَول عمر لعَلي وعباس أنشدكما أتعلمون أَن رَسُول الله (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) الحَدِيث كَذَا لأكثرهم وَعند الْأصيلِيّ يَعْنِي بِاللَّه الَّذِي بِإِذْنِهِ تقوم السَّمَاء وَالْأَرْض ثمَّ حوق عَلَيْهِ وَكَذَا جَاءَ فِي أول الحَدِيث وَفِي مُسلم وَبِه يسْتَقلّ الْكَلَام وَفِي بَاب الأثمد والكحل فَإِذا مر كلب رمت بَعرَة كَذَا هُنَا وَفِي غير هَذَا الْموضع تمسحت بِهِ ثمَّ رمت بَعرَة وَهُوَ الْمَعْرُوف وَهُوَ الصَّوَاب وَفِي كتاب الْفِتَن فِي خبر الشَّمْس فَإِذا طلعت وَرَآهَا النَّاس أَجْمَعِينَ كَذَا للأصيلي والقابسي وعبدوس والنسفي وَعند أبي ذَر وَابْن السكن آمنُوا أَجْمَعِينَ وَهُوَ صَوَاب الْكَلَام وَفِي بَاب من خرج من أَرض لَا تلايمه قلت أَنْت سمعته يحدث سَعْدا وَلَا يُنكره وَتمّ الحَدِيث عِنْد كافتهم إِلَّا ابْن السكن فَزَاد قَالَ نعم وَبِه يتم الْكَلَام وَفِي بَاب لبس الْقَمِيص قَول عمر أَلَيْسَ قد نهاك الله أَن تصلي على الْمُنَافِقين فَقَالَ) اسْتغْفر لَهُم أَو لَا تستغفر لَهُم

(الْآيَة فَنزلت وَلَا تصل على أحد مِنْهُم مَاتَ الْآيَة سقط مِنْهُ قَول النَّبِي لَهُ أَن الله خيرني فَقَالَ اسْتغْفر لَهُم أَولا تستغفر لَهُم الحَدِيث كَمَا جَاءَ فِي غير هَذَا الْموضع فِي الصَّحِيحَيْنِ وَفِي بَاب البقيع هَاجر إِلَى الْحَبَشَة من الْمُسلمين الحَدِيث وَتَمَامه رجال من الْمُسلمين وَفِي بَاب مَا كَانَ يتَّخذ النَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) من اللبَاس والبسط حَدِيث عمر وَقَول أم سَلمَة لَهُ دخلت بَين رَسُول الله (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) وأزواجه فَردته وَكَانَ رجل من الْأَنْصَار كَذَا لَهُم وَفِي بَاب القرط للنِّسَاء وَقَول ابْن عَبَّاس أمرهن النَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) فرأيتهن كَذَا للأصيلي وَغَيره يُرِيد أمرهن بِالصَّدَقَةِ وَكَذَا جَاءَ فِي غير هَذَا الْموضع فِي الصَّحِيحَيْنِ وَفِي الْأَدَب فِي بَاب لَا يسخر قوم من قوم لم يضْرب أحدكُم امْرَأَته ضربا ثمَّ لَعَلَّه يعانقها كَذَا لَهُم وَلابْن السكن ضرب العَبْد وللأصيلي ضرب يَعْنِي الْفَحْل وَفِيه فِي قَول الْمُفطر فِي رَمَضَان فوالذي نَفسِي بِيَدِهِ مَا بَين طنبي الْمَدِينَة وَتمّ الْكَلَام فِي الأَصْل وَخرج الْأصيلِيّ فِي حَاشِيَته يَعْنِي أفقر من أهل بَيْتِي وَذكر بَقِيَّة الحَدِيث ثمَّ حوق عَلَيْهِ وَعند ابْن السكن يَعْنِي أحْوج مني وَذكر بَقِيَّة الحَدِيث بِلَفْظ آخر وَهَذِه الزِّيَادَات كلهَا صَحِيحَة جَاءَت بِهَذِهِ الْأَلْفَاظ وَمَعْنَاهَا فِي غير هَذَا الْبَاب فِي الْأُمَّهَات الثَّلَاث وَفِي حَدِيث على وَفَاطِمَة إِلَّا أَن يُرِيد ابْن أبي طَالب وَتمّ الْكَلَام عِنْدهم زَاد ابْن السكن أَن يُطلق فَاطِمَة وَهُوَ تَمَامه كَمَا جَاءَ فِي غير هَذَا الْبَاب فِي الصَّحِيحَيْنِ وَفِي حَدِيث السَّقِيفَة فِي كتاب الْحُدُود وَأَنْتُم معشر الْمُهَاجِرين رَهْط كَذَا لَهُم وَزَاد فِي رِوَايَة ابْن السكن منا وَفِي بَاب النّذر أَن أحدكُم يجمع فِي بطن أمه أَرْبَعِينَ يَوْمًا ثمَّ علقَة مثل ذَلِك كَذَا هُنَا وَفِي بَاب وَكَانَ أَمر الله قدرا مَقْدُورًا إِن كنت لَا أرى الشَّيْء قد نَسِيته فاعرف مَا يعرف الرجل إِذا غَابَ عَنهُ فَرَآهُ فَعرفهُ كَذَا لَهُم وَلابْن السكن كَمَا يعرف الرجل الرجل إِذا غَابَ عَنهُ فَرَآهُ فَعرفهُ وَفِي بَاب لَا مَانع لما أعْطى الله اكْتُبْ إِلَى مَا سَمِعت النَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) يَقُول خلف الصَّلَاة فأملي على كَذَا لَهُم وَسقط عِنْد الْأصيلِيّ يَقُول وَهُوَ وهم وَعِنْده خلف الصَّلَاة وَفِي بَاب بعثت أَنا والساعة فَإِذا طلعت يُرِيد الشَّمْس من مغزبها فرآها النَّاس أَجْمَعُونَ فَذَلِك حِين لَا ينفع نفسا إيمَانهَا كَذَا لَهُم وَعند أبي ذَر فرآها النَّاس آمنُوا أَجْمَعُونَ وَكَذَا أَيْضا جَاءَ فِي بَاب طُلُوع الشَّمْس من مغْرِبهَا فَإِذا طلعت آمنُوا أَجْمَعُونَ وَهُوَ تَمام الْكَلَام وَصَوَابه فِي الْمَوْضِعَيْنِ

<<  <  ج: ص:  >  >>