للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

قيّدهُ العبدُ الفقيرُ إلى الله د. سُعُودُ بن عِيْدِ بنِ عُمَيْرٍ الجَربُوعِيّ الصَّاعِديّ

عضو هيئة التّدريس في الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة

لطف الله به وحماه، وأعلى منزلته في دار رضاه

فارغًا منه مع بزوغ فجر يوم عيد الفطر المبارك، سنة: اثنتين وعشرين وأربع مئة بعد الألف من الهجرة المباركة

- أحسن الله خاتمتها - (١)

بطيبة مدينة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حماها الله، وشرفها، وزادها تعظيمًا، وتكريمًا


(١) ورحم الله القائل في تأريخ إنجازي للكتاب على حساب الجُمَل:
إذا أرختَ ما تكتب ... في فضل الصحب تسطره
أضفْ تاء إلى باء ... إلى ياء تكرره
لقاء الغرب تجمعها ... وباقيه فشكره
[ب + ت + ي + ي + غ = ٢ + ٤٠٠ + ١٠ +١٠ +١٠٠٠= ١٤٢٢ هـ. ويمكن جمع الحروف المتقدمة في كلمة واحدة هي: (يبتغي)؛ لتسهيل حفظها].
وقد أجاد الشيخ: حسن بن راضي الصاعدي - وفقه الله - (المحاضر في الجامعة الإسلامية) إذ أرخها بقوله: (اغفر الله لهم)، أخذه من قوله - جل وعلا -: {وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ ..... } من الآية رقم (١٠)، من سورة: الحشر.
[(اغفر الله لهم) = ١+ ١٠٠٠ + ٨٠ + ٢٠٠+ ١+٣٠+٣٠+ ٥+٣٠+ ٥+٤٠= ١٤٢٢ هـ].

<<  <  ج: ص:  >  >>