للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

القَصَائِدُ المَهْمُوزَات (a)

[قَصِيدَةُ ابن هَرْمَة. أَوَّلُّها: [المنسرح]

إِنَّ سُلَيْمَى وَالله يَكَلؤهَا

قَصِيدَةُ حَفْص بن أبي النُّعْمَانِ الأُمَوِي، ومن بني القَرْيَةِ. وأَكْثَرَ الرُّوَاةِ يَرْوِيهَا لأبي صَعْصَعَة العَامِرِيّ وأَوَّلُها:

كَلأتَ وَمِيضَ البَرْقِ حين تَلألأ

وهذه الكلمة قد فَضَّلَهُ في قَوْلِهَا قَوْمٌ على قَصِيدَةِ ابن هَرْمَة، وإِنْ كان ابن هَرْمَة قد سَبَقَه].

[قصيدة. قصيدة. قصيدة. قصيدة]

[مَا صُنِّفَ في سَجْع الحَمَام وأَنْسَابِها

قَصِيدَةُ يَحْيَى بن أبي مُوسَى النَّهْرِتِيرِيّ في أَنْسَابِ الحَمَام. "كِتَابُ ما قَالَتَهُ العَرَبُ في مُخَاطَبَة الحَمَام" لابن رَبيعَة البَصْرِيّ. "كِتَابُ الأَجْنَاس" لثَابِت. كِتَابُ "أَخْبَار العَرَب وما قَالَتْهُ في نَوْحِ الحَمَام وهَدِيلِ الطَّيْرِ"].


(a) لم تذكر نُسْخَةُ الأصْل القصَائد المهموزات، وبهذه العبارة تنتهي المقالةُ الرابعة في نُسْخَة الأصْل وما بعد ذلك انْفَرَدَت به نُسْخَةُ ب.