للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

في الفِقْه"، لَطيف. "كِتَابُ المُسْتَرْشِد". كِتَابُ "تَهْذِيب الآثَار"، ولم يُتِمَّه (١)، والذي خَرَجَ منه مَا أَنَا ذَاكِرُه. كِتَابُ "اخْتِلاف الفُقَهَاء" (٢). والذي خَرَجَ منه (a).

ومن أصْحَابِه الْمُتَفَقِّهين على مَذْهَبِه عليُّ بن عبد العَزِيز بن محمَّد الدُّولابِيّ

وله من الكُتُبِ: كِتَابُ "الرَّدّ على ابن المُغَلِّس". "كِتَابٌ في بِسْم الله الرَّحْمَن الرَّحيم". "كِتَابُ القِرَاءَات". كِتَابُ "أصُول الكَلام". كِتَابُ "أفْعَال النَّبيِّ [] ". "كِتَابُ التَّبْصِير". "رِسَالَتُه إِلى نَصْرِ القِشْوَرِي". "رِسَالَتُه إلى عليّ بن عِيسى". "رِسَالَتُه إلى بربر الحَرْمي". كِتَابُ "المسألة في اقْتِرَاضِ الإِمَاء". كِتَابُ "الأصُول الأكْبَر"، لم يُوجَد. كِتَابُ "الأصُول الأصْغَر" (b). كِتَابُ "الأصُول الأوْسَط". كِتَابُ "عِبَارَة الرُّؤْيَا". كِتَابُ "إِثْبَات الرِّسَالَة". كِتَابُ "رِسَالَة كذبتما"، ومَعْنَاه، أنَّه رَوَى في أدَبِ النُّفُوس خَبَرَ فَاطِمَة وعليّ وقد شَكَوا إلى النَّبِيِّ الخِدْمَة، فقال: كَذَبْتُما.


(a) بعد ذلك في الأصْل بياض خمسة أسطر.
(b) هنا في الهامش الدَّاخلي للصفحة: عورض بالدُّسْتُور المَنْقُول منه وصَحَّ والحمد لله، نهاية الكراسة الحادية والعشرين.