للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

تَامٌّ، والعَرَبيّ دُون السُّرْيَانِيّ في الجَوْدَة (١).

الكَلامُ على الآثار العُلْوِيَّة (٢)

للأمفيدورُس (a) شَرْحٌ كَبِيرٌ، نَقَلَهُ أبو بشر الطَّبَرِيّ (٣). وللإسْكَندر <الأفروديسي> شَرْحٌ نُقِلَ إلى العَرَبِيّ ولم يُنْقَل إلى السُّرْيَانِي، ونَقَلَهُ يحيى بن عَدِيّ فيما بَعْد إلى العَرَبِيّ من السُّرْيَانِيّ (٤).

الكَلامُ على كِتَابِ النَّفْسِ (٥) وهو ثَلاثُ مَقَالات

نَقَلَهُ حُنَيْنُ إلى السُّرْيَانِيّ تامًّا. ونَقَلَهُ إِسْحَاقُ إِلَّا شَيْئًا يَسِيرًا. ثم نَقَلَهُ إسْحَاقُ نَقْلًا ثانيا تامَّا جَوَّدَ فيه. وشَرَحَ ثَامَسْطيوس هذا الكِتَابَ بأَسْرِه، أمَّا الأولى ففي مَقَالَتَيْن، والثانية في مَقَالَتَيْن، والثالثة في ثَلاثِ مَقَالات. وللأمْفِيدُورُس (b) تَفْسِيرُ سُرْيَانِيّ، قَرَأْتُ ذلك بخَطِّ يحيى بن عَدِيّ. وقد يُوجَدُ بتَفْسِيرٍ جَيِّد يُنْسَبُ إلى سنبليقْيُوس سُرْيَاني، وعَمِلَهُ إلى أثاواليس. وقد يُوجَدُ عَرَبيّ. وللإِسْكَنْدَرَانِيين تَلْخِيصُ هذا الكتاب نحو مائة وَرَقَة. ولابن البِطْرِيق جَوَامِعُ هذا الكِتَاب.


(a) الأَصْل وليدن: للمقيدورس.
(b) الأصل وليدن: الأمفيدوس.