للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

أخذ هذا القول ولو عاش لنصرنا المسلمين. قال البغوي وسأله محمد بن إسحاق الطالقاني فقال ما تقول في المسيح قال ما يقوله أهل السنة من المسلمين في القرآن ولعبد الله من الكتب: كتاب الصفات، كتاب خلق الأفعال، كتاب الرد على المعتزلة

[ومن الكلابية]

أبو محمد قاضي السنة وله من الكتب كتاب السنة والجماعة

[العطوي]

واسمه محمد بن عطية وقيل محمد بن عبد الرحمن بن أبي عطية وولاؤه لبني ليث بن بكر بن عبد مناة بن كنانة من حذاق المتكلمين ويكنى أبا عبد الرحمن على مذهب الحسين النجار ويخالفه في الإدراك وهو مع ذلك شاعر مطبوع من أهل البصرة نزع إلى مدينة السلام ثم منها إلى سرمري وله من الكتب: كتاب خلق الأفعال، كتاب الإدراك

[سلام القاري]

ويكنى أبا المنذر ويلقبه أهل العدل أبا المدبر أصاب غلامه على جاريته فقال له ما هذا ويلك؟ فقال كذا قضاء الله! فقال له أنت حر لعلمك بالقضاء والقدر، وروجه الجارية. وله من الكتب كتاب

[عبد الله بن داود]

من المجبرة اجتاز بجماعة من أصحابه وكانوا علموا أين توجه فقالوا أصلحت بين فلان وفلان، قال قد أصلحنا إن لم يفسد الله-تعالى الله عن ذلك-وله من الكتب كتاب

[الكرابيسي]

أبو علي الحسين بن علي بن يزيد المهلبي الكرابيسي وكان من المجبرة وعارفاً بالحديث والفقه فذكرته هاهنا لأنه أقرب إلى الإجبار من غيره وتوفي وله من الكتب: كتاب المدلسين في الحديث، كتاب الإمامة وفيه غمر على علي