للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

الأول سنة ألف ومائة وخمس وثمانين للإسكندر الرومي. وله من الكتب التي ألفها سوى ما نقل من كتب القدماء: كتاب أحكام الإعراب، على مذاهب اليونانيين مقالتان، كتاب المسائل في الطب للمتعلمين، وزاد فيها حبيش الأعسم تلميذه، كتاب الحمام مقالة، كتاب اللبن مقالة، كتاب الأغذية ثلاث مقالات، كتاب علاج العين، عشر مقالات لطيف، كتاب تقاسيم علل العين مقالة، كتاب اختيار أدوية علل العين مقالة، كتاب علاج أمراض العين بالحديد مقالة، كتاب آلات الغذاء ثلاث مقالات، كتاب الأسنان واللثة مقالة، كتاب الباه مقالة، كتاب تدبير الناقه مقالة، كتاب معرفة أوجاع المعدة وعلاجها مقالتان، كتاب في المد والجزر مقالة، كتاب في السبب الذي صارت مياه البحر له مالحة مقالة، كتاب الألوان مقالة، كتاب في البول على طريق المسألة والجواب مقالة، كتاب المولودين لثمانية أشهر، مقالة عمله لأم ولد المتوكل، كتاب الترياق مقالتان، كتاب العين على طريق المسألة والجواب ثلاث مقالات، كتاب ذكر ما ترجم من الكتب مقالتان، كتاب قاطاغورياس على رأي ثامسطيوس مقالة، كتاب رسالته إلى الطيفوري في قرص الورد، كتاب القرح وتولده مقالة، كتاب الآجال مقالة، كتاب تولد النار بين الحجرين مقالة، كتاب تولد الحصاة مقالة، كتاب اختيار الأدوية المحرقة مقالة، كتاب إلى ابن المنجم في استخراج كمية كتب جالينوس

[قسطا]

وهو قسطا بن لوقا البعلبكي، وقد كان يجب أن يقدم على حنين لفضله ونبله وتقدمه في صناعة الطب، ولكن بعض الإخوان سأل أن يقدم حنين عليه، وكلا الرجلين فاضل. وقد ترجم قسطا قطعة من الكتب القديمة، وكان بارعاً في علوم كثيرة منها الطب والفلسفة والهندسة والأعداد والموسيقى، لا مطعن عليه، فصيحاً باللغة اليونانية، جيد العبارة بالعربية، وتوفي بأرمينية عند بعض ملوكها، ومن ثم أجاب أبا عيسى ابن المنجم عن رسالته في نبوة