(١) ذكره الرازي في تفسيره: ٣١/ ١٦٤ دون عزو. وذكره الألوسي في تفسيره: ٣٠/ ١٢٠ دون عزو. (٢) لم أعثر عليه. وفي تفسير الرازي: ٣١/ ١٦٣، ١٦٤ أن الشفع هو الشفتين، والوتر هو اللسان، واستدل بقوله تعالى: وَلِساناً وَشَفَتَيْنِ. (٣) ذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٩/ ١٠٧، وذكره القرطبي في تفسيره: ٢٠/ ٤١. (٤) سورة المجادلة: آية: ٧. (٥) سورة الإخلاص: آية: ١. (٦) ذكره القشيري في تفسيره: ٣/ ٧٢٥ عن الحسن، وذكره الرازي في تفسيره: ٣١/ ١٦٣ عن الحسن، وذكره القرطبي في تفسيره: ٢٠/ ٤١ عن الحسن. (٧) ذكره القشيري في تفسيره: ٣/ ٧٢٥ دون عزو، وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٩/ ١٠٧ عن أبي بكر الوراق، وذكره القرطبي في تفسيره: ٢٠/ ٤١ عنه أيضا. (٨) في الأصل ونسخة (ز): «وقدرة بلا عجز» وهو خطأ والتصويب من المراجع السابقة. (٩) لطائف الإشارات للقشيري: ٣/ ٧٢٥. (١٠) انظر: الكشاف للزمخشري: ٤/ ٢٩٤، وقد قيل في تفسير الشفع والوتر أكثر مما ذكره المؤلف رحمه الله، فقد قال الزمخشري: في تفسيره: ٤/ ٢٩٤: «وقد أكثر في الشفع والوتر حتى كادوا يستوعبون أجناس ما يقعان فيه وذلك قليل الطائل جدير بالتلهي عنه». وقال أبو حيان في تفسيره: ٨/ ٤٦٨: «والشفع والوتر ذكر في كتاب التحرير والتحبير -