للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أو جارا ومجرورا كما مثل به المصنف من قوله: "كما بي أنت معنيا"، وأما نحو:

(٦٨ - وما الدهر إلا منجونا بأهله ... وما صاحب الحاجات إلا معذبا)

<<  <  ج: ص:  >  >>