للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ومعنى «صرصرا» قوله تعالى: «فِي أَيَّامٍ نَحِساتٍ» / ١٣/ ١٨ والاستشهاد للتخفيف والتثقيل فى «نحسات» قوله تعالى: «وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ» / ١٤/ ٥- وتوجيه إعراب «ثمود» - واختلاف القراء فيه قوله تعالى: «فَهَدَيْناهُمْ» / ١٥/ ٢ وكلام فى معنى الهدى قوله تعالى: «فَهُمْ يُوزَعُونَ» / ١٥/ ١٠ والاستشهاد لمعنى «يوزعون» قوله تعالى: «سَمْعُهُمْ وَأَبْصارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ» / ١٦/ ٢ ومعنى «جلودهم» فى هذه الآية تفسير قوله تعالى: «وَما كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ» / ١٦/ ٦ قوله تعالى: «وَلكِنْ ظَنَنْتُمْ» / ١٦/ ٩ وتقرير أنّ الزعم والظن فى معنى واحد وقد يختلفان قوله تعالى: «وَذلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ» / ١٦/ ١٢ وكلام فى إعراب هذه الآية.

قوله تعالى: «وَقَيَّضْنا لَهُمْ قُرَناءَ فَزَيَّنُوا لَهُمْ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ» / ١٧/ ٥ ومعنى «ما بين أيديهم وما خلفهم» تفسير قوله تعالى: «وَالْغَوْا فِيهِ» / ١٧/ ٩ قوله تعالى: «ذلِكَ جَزاءُ أَعْداءِ اللَّهِ النَّارُ» وقوله «لَهُمْ فِيها دارُ الْخُلْدِ» / ١٧/ ١٢