للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

قوله تعالى: «وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ» / ٢٥/ ١٦ ونزولها فى أبى بكر معنى قوله تعالى: «يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ» / ٢٥/ ١٨ قوله تعالى: «وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ» / ٢٦/ ٣ وعود الضمير جمعا على الإنسان لأنه فى معنى جمع قوله تعالى: «يَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ إِناثاً» / ٢٦/ ٨ وشرح معنى قول العرب: له بنون شطرة تفسير قوله تعالى: «وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ/ ٢٦/ ١٢ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ» إعراب كل من «يرسل» و «فيوحى» قوله تعالى: «مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ وَلكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً» / ٢٧/ ١ سورة الزخرف قوله تعالى: «أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ» / ٢٧/ ٧ وتوجيه القراءات فى «أن» وإيراد نظائر لذلك من القرآن الكريم والشعر قوله تعالى: «لِتَسْتَوُوا عَلى ظُهُورِهِ» / ٢٨/ ٥ والإجابة عن الاستفهام: كيف قال: على ظهور، فأضاف الظهور إلى الواحد معنى «مقرنين» فى قوله تعالى: «وَما كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ» / ٢٨/ ١٤ قوله تعالى: «ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا» / ٢٨/ ١٦ وكلام فى إعرابه