للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

تفسير قوله تعالى: «وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَها لَهُمْ» / ٥٨/ ١٠ قوله تعالى: «فَتَعْساً لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمالَهُمْ» / ٥٨/ ١٤ وبيان أن الدعاء قد يجرى مجرى الأمر والنهى قوله تعالى: «كَرِهُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ» / ٥٩/ ١ تفسير قوله تعالى: «دَمَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلِلْكافِرِينَ أَمْثالُها» / ٥٩/ ٢ المراد بقوله تعالى: «ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا» / ٥٩/ ٤ وقراءة عبد الله قوله تعالى: «وَالنَّارُ مَثْوىً لَهُمْ» / ٥٩/ ٧ وإعراب قوله: «النار مثوى» قوله تعالى: «مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ» / ٥٩/ ٩ والمراد منه تفسير قوله تعالى: «فَلا ناصِرَ لَهُمْ» ووجه النصب فى «ناصر» / ٥٩/ ١٢ قوله تعالى: «أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ كَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَاتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ» / ٥٩/ ١٥ وبيان أنّ «من» تكون فِي معنى واحد. وجميع قوله تعالى: «مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ» / ٦٠/ ١ وتفسير ابن عباس لقوله: «مثل الجنة» وقراءة على بن أبى طالب لها قوله تعالى: «مِنْ ماءٍ غَيْرِ آسِنٍ» ومعنى «غير آسن» / ٦٠/ ٦ تفسير قوله تعالى: «وَأَنْهارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ» / ٦٠/ ٨ قوله تعالى: «وَأَنْهارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ» / ٦٠/ ١٠