للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

قوله تعالى: «وَجاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ» ، والمراد بالحق والسّكرة/ ٧٨/ ٢ قوله تعالى: «فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ» والمراد بالبصر/ ٧٨/ ٧ قوله تعالى: «أَلْقِيا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ» ، وكلام فى أن العرب/ ٧٨/ ٩ تأمر الواحد والقوم بما يؤمر بِهِ الاثنان، والاستشهاد على ذلك قوله تعالى: «ما أَطْغَيْتُهُ» وتفسيره/ ٧٩/ ٧ قوله تعالى: «هذا ما تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ مَنْ خَشِيَ» / ٧٩/ ١٠ وموضع من فى قوله: «مَنْ خَشِيَ» قوله تعالى: «فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ» وأوجه القراءة فى «فَنَقَّبُوا» / ٧٩/ ١٤ قوله تعالى: «إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ» والمراد بالقلب/ ٨٠/ ٢ تفسير قوله تعالى: «أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ» / ٨٠/ ٥ قوله تعالى: «وَما مَسَّنا مِنْ لُغُوبٍ» وفيه تكذيب لقول اليهود/ ٨٠/ ٧ وقراءة شاذة لأبى عبد الرحمن السلمى قوله تعالى: «وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبارَ السُّجُودِ» / ٨٠/ ١١ وبيان المعنى وأوجه القراءات فى «وَأَدْبارَ» تفسير قوله تعالى: «وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنادِ الْمُنادِ مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ» / ٨١/ ١ تفسير

قوله تعالى: «يَوْمَ تَشَقَّقُ الْأَرْضُ عَنْهُمْ سِراعاً» وما يجوز فى تشقق/ ٨١/ ٤ قوله تعالى: «وَما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ» وتفسير الكلبي/ ٨١/ ٦ وبيان أن العرب لا تشتقّ «فعّال» من أفعلت قوله تعالى: «هذا ما لَدَيَّ عَتِيدٌ» وتوجيه القراءات فى «عَتِيدٌ» / ٨٢/ ١