للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

قوله تعالى: «أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى» وأوجه القراءة فى «اللَّاتَ وَالْعُزَّى» / ٩٨/ ٦ ومعنى: اللات، والعزّى، ومناة وقوله تعالى: «أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنْثى تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزى» / ٩٨/ ١٢ ومعنى «قِسْمَةٌ ضِيزى» واللغات فى ضيزى، وبيان أن النعوت التي على وزن فعلى للمؤنث تأتى إمّا بالفتح وإما بالضم قوله تعالى: «أَمْ لِلْإِنْسانِ ما تَمَنَّى» وتفسير «ما تَمَنَّى» / ٩٩/ ٧ وقوله تعالى: «فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ وَالْأُولى» أي ثوابها/ ٩٩/ ٨ قوله تعالى: «وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّماواتِ» ثم قال: «لا تُغْنِي/ ٩٩/ ٩ شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً» وفيه أن العرب تذْهَب بأحد وبالواحد إلى الجمع فِي المعنى والتدليل على ذلك ثم تفسير «كَمْ مِنْ مَلَكٍ» قوله تعالى: «وَإِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً» أي من عذاب الله/ ١٠٠/ ١ فى الآخرة تفسير قوله تعالى: «ذلِكَ مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ» / ١٠٠/ ٣ معنى «كَبائِرَ الْإِثْمِ» فى قوله تعالى: «يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ» والقراءة فى «كبير» / ١٠٠/ ٦ قوله تعالى: «إِلَّا اللَّمَمَ» ومعنى «اللَّمَمَ» / ١٠٠/ ٨ وقولهم: «ألمّ يفعل فى كاد يفعل معنى قوله تعالى: «إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ» / ١٠٠/ ١٤ معنى قوله تعالى: «وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ» / ١٠٠/ ١٦ معنى قوله تعالى: «فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ» / ١٠٠/ ١٧ معنى قوله تعالى: «أَكْدى» / ١٠١/ ١ تفسير قوله تعالى: «أَعِنْدَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرى أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِما فِي صُحُفِ/ ١٠١/ ١