للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٢- أن النَّاس إِذَا خالطهم شيء من البهائم صار فعلهم كفعل الناس قوله تعالى: «وَالسَّماءَ رَفَعَها وَوَضَعَ الْمِيزانَ» والمقصود بالميزان، / ١١٣/ ٤ وقراءة عبد الله بن مسعود قوله تعالى: «أَلَّا تَطْغَوْا» وإعرابه/ ١١٣/ ٦ قوله تعالى: «وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ» / ١١٣/ ١١ قوله تعالى: «وَالْأَرْضَ وَضَعَها لِلْأَنامِ» ومعنى الأنام/ ١١٣/ ١٢ قوله تعالى: «وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحانُ» وأوجه القراءات فى «وَالْحَبُّ/ ١١٣/ ١٣ ذُو الْعَصْفِ» ومعنى كل من: العصف، والريحان فى كلام العرب، وفى كلام الفراء على هذه الآية دليل على أن القراءة سنة وإشارة إلى رسم الحروف فى الصدر الأول من الإسلام/ ١١٤/ ٦ قوله تعالى: «خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ صَلْصالٍ كَالْفَخَّارِ» ومعنى الصلصال/ ١١٤/ ١٤ وبيان أن العرب تردد اللام فى التضعيف قوله تعالى: «مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ» ومعنى: المارج/ ١١٥/ ١ قوله تعالى: «رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ» واجتماع القراء على الرفع فى «رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ» ومعنى المشرقين والمغربين قوله: «مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ» ومعناه/ ١١٥/ ٨ قوله تعالى: «بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ» ومعناه/ ١١٥/ ٩ قوله تعالى: «يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجانُ» والفرق بين اللؤلؤ والمرجان/ ١١٥/ ١١ قوله تعالى: «وَلَهُ الْجَوارِ الْمُنْشَآتُ» واختلاف القراء فى «المنشئات» / ١١٥/ ١٣ والمعنى على كل قراءة معنى قوله تعالى: «كَالْأَعْلامِ» / ١١٥/ ١٧ قوله تعالى: «وَيَبْقى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ» وأوجه القراءات فى «ذُو الْجَلالِ» / ١١٦/ ١