للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

قوله تعالى: «كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً» ومعناه، والقراءات فى «دُولَةً» / ١٤٥/ ١ قوله تعالى: «وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ مِنْ قَبْلِهِمْ» والثناء على الأنصار/ ١٤٥/ ٨ والمناسبة التي قيلت فيها هذه الآية قوله تعالى: «وَالَّذِينَ جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ» والمراد به. / ١٤٥/ ١٥

وقراءة عبد الله قوله تعالى: «لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ» وتفسيره، وبيان/ ١٤٦/ ١ أن المسلمين أهيب فى صدور اليهود من بنى النضير- من عذاب الله قوله تعالى: «أَوْ مِنْ وَراءِ جُدُرٍ» والقراءات فى «جُدُرٍ» / ١٤٦/ ٦ قوله تعالى: «فَكانَ عاقِبَتَهُما أَنَّهُما فِي النَّارِ خالِدَيْنِ» وقراءة عبد الله/ ١٤٦/ ٨ وجواز الرفع والنصب فى «خالِدَيْنِ» . والاحتجاج لذلك قوله تعالى: «لا يَسْتَوِي أَصْحابُ النَّارِ وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ» وقراءة عبد الله/ ١٤٦/ ٥ فى قوله تعالى «لا يَسْتَوِي» وقاعدة فى زيادة (لا) سورة الممتحنة قوله تعالى: «تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ» وبيان أن دخول الباء فى «المودة» وسقوطها/ ١٤٧/ ١٢ سواء، والاستشهاد على ذلك من القرآن الكريم والشعر. وقصة نزول سورة الممتحنة. ونبذة من كتاب حاطب بْن أَبِي بلتعة إلى أهل مكَّة يحذرهم غزو الرسول. وإعراب «تُلْقُونَ/ ١٤٩/ ١ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ» تفسير قوله تعالى: «يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا» / ١٤٩/ ٣ قوله تعالى: «إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي سَبِيلِي» وجواب (إن) / ١٤٩/ ٤