للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ص/ س قوله تعالى: «وَأَنَّهُ تَعالى جَدُّ رَبِّنا» ومعنى «جَدُّ» / ١٩٢/ ١٣ قوله تعالى: «وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعْجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ» ومعنى الظن، وأوجه القراءة فى «أَنْ لَنْ تَقُولَ» / ١٩٣/ ٢ قوله تعالى: «فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ» وتفسيره/ ١٩٣/ ٥ قوله تعالى: «وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ» وتفسيره/ ١٩٣/ ٨ قوله تعالى: «كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً» وتفسيره/ ١٩٣/ ١٠ قوله تعالى: «فَلا يَخافُ بَخْساً وَلا رَهَقاً» وتفسيره/ ١٩٣/ ١٤ قوله تعالى: «وَمِنَّا الْقاسِطُونَ» والفرق بين القاسطين، والمقسطين/ ١٩٣/ ١٦ قوله تعالى: «فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولئِكَ تَحَرَّوْا رَشَداً» ومعنى «رَشَداً» / ١٩٣/ ١٧ قوله تعالى: «وَأَنْ لَوِ اسْتَقامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ» وتفسيره/ ١٩٣/ ١٩ قوله تعالى: «وَمَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذاباً صَعَداً» وفيمن/ ١٩٤/ ٤ نزلت ومعنى الصعد قوله تعالى: «وَأَنَّ الْمَساجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا» ومعنى «الْمَساجِدَ» / ١٩٤/ ٨ قوله تعالى: «وَأَنَّهُ لَمَّا قامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً» / ١٩٤ وتفسيره ومعنى «لِبَداً» ، وأوجه القراءات فيه قوله تعالى: «قُلْ إِنَّما أَدْعُوا رَبِّي» وأوجه القراءات فيه/ ١٩٥/ ١ قوله تعالى: «لا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا» وإجماع القراء على «ضَرًّا» بالفتح. / ١٩٥/ ٧

قوله تعالى: «وَلَنْ أَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَداً» ومعنى «مُلْتَحَداً» / ١٩٥/ ٨ قوله تعالى: «إِلَّا بَلاغاً مِنَ اللَّهِ وَرِسالاتِهِ» وإعراب «بَلاغاً» والأوجه الجائزة فيه/ ١٩٥/ ١٠ قوله تعالى: «يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَداً» والمقام الذي تتحدث/ ١٩٦/ ١ عنه هذه الآية