للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ص/ س قوله تعالى: «تُسَمَّى سَلْسَبِيلًا» وإشارة إلى أن القراءة سنة متبعة، / ٢١٧/ ١٦ قوله تعالى: «مُخَلَّدُونَ» ومعناه/ ٢١٨/ ٥ قوله تعالى: «وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً» ومعناه وبيان أن (ما) مضمرة/ ٢١٨/ ١٠ هنا قبل (ثمّ) قوله تعالى: «عالِيَهُمْ ثِيابُ سُندُسٍ خُضْرٌ» وأوجه القراءة فى «عالِيَهُمْ» / ٢١٨/ ١٤ واختلاف القراء فى «سُندُسٍ» و «خُضْرٌ» قوله تعالى: «شَراباً طَهُوراً» ومعنى طهور/ ٢١٩/ ٨ قوله تعالى: «وَلا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِماً أَوْ كَفُوراً» وبيان أن (أو) هنا بمنزلة (لا) / ٢١٩/ ١٠ قوله تعالى: «وَشَدَدْنا أَسْرَهُمْ» ومعنى الأسر/ ٢٢٠/ ٤ قوله تعالى: «إِنَّ هذِهِ تَذْكِرَةٌ» ومعناه/ ٢٢٠/ ٧ قوله تعالى: «فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلًا» ومعنى «سَبِيلًا» / ٢٢٠/ ٨ قوله تعالى: «وَما تَشاؤُنَ» وبيان أنه جواب لقوله تعالى: «فَمَنْ شاءَ/ ٢٢٠/ ١٠ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلًا» قوله تعالى: «وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ» وبيان الأوجه الإعرابية فى «الظَّالِمِينَ» / ٢٢٠/ ١٤ وقراءة عبد الله. والاحتجاج لقراءته بما جاء فى كلام العرب قوله تعالى: «لِأَيِّ يَوْمٍ أُجِّلَتْ» وأن المراد بالاستفهام هنا التعجب/ ٢٢١/ ٩ سورة المرسلات قوله تعالى: «وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفاً» ومعنى كل من المرسلات، وعرفا/ ٢٢١/ ١٣ قوله تعالى: «فَالْعاصِفاتِ عَصْفاً» ومعنى العاصفات/ ٢٢١/ ١٦ قوله تعالى: «وَالنَّاشِراتِ نَشْراً» ومعنى الناشرات/ ٢٢٢/ ١ قوله تعالى: «فَالْفارِقاتِ فَرْقاً» ومعنى الفارقات/ ٢٢٢/ ٣