للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

العربية فى قوله تعالى: «ذلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى» ومعان من التفسير ٣٥٥ قوله تعالى: «فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ» إِذَا كَانَ الفعل فِي مذهب مصدر مؤنثًا وتقدم فعله جاز تذكيره وتأنيثه ٣٥٥ قوله تعالى: «بِزَعْمِهِمْ» فيه ثلاث لغات ٣٥٦ تفسير قوله تعالى: «وَكَذلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ» وفيه أعاريب ٣٥٧ قوله تعالى: «ما فِي بُطُونِ هذِهِ الْأَنْعامِ» ٣٥٨ قوله تعالى: «جَنَّاتٍ مَعْرُوشاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشاتٍ» إلى قوله «حَمُولَةً وَفَرْشاً» ٣٥٩ قوله تعالى: «ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ» ٣٥٩ تفسير قوله تعالى: «قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ» ٣٦٠ قوله تعالى: «قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً» فيه بحث فى تأنيث الفعل وتذكيره ٣٦٠ قوله تعالى: «حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُما» الآية وتفسير «شُحُومَهُما» ٣٦٣ قوله تعالى: «قُلْ تَعالَوْا» الآيات، فيها أعاريب ٣٦٤ قوله تعالى: «تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ» فيه من وجوه الإعراب أن «الَّذِي» يصح أن تكون مصدرية ٣٦٥ قوله تعالى: «أَنْ تَقُولُوا» منصوب من مكانين، تفسير «أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ» و «الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ» ٣٦٦ قوله تعالى: «فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها» فيه وجوه من الإعراب ٣٦٦ قوله تعالى: «دِيناً قِيَماً» وتفسير قوله تعالى «خَلائِفَ الْأَرْضِ» ٣٦٧ سورة الأعراف الكلام على إعراب أوائل السور من الحروف وهو بحث قيم ٣٦٨ تفسير كهيعص، طه، يس ٣٧٠ تفسير قوله: «فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ» ٣٧٠