للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

تحت أمرك، وما يحيط بنا من ملكك، كالمال الذي تحويه وتضبطه، وتحوزه وتملكه.

ثم قال: كأنك فيما تسبقنا إليه من مقارعة الأبطال، وما تنفرد به دوننا من مغازلة الأقران، أسد ينهج لأشباله ما يفعله، ويضربها على ما تأتيه وتمثله.

<<  <  ج: ص:  >  >>