للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١٢٨ - الآية نزلت بسبب وفد نصارى نجران:

١٢٨ - لفظ التأويل في الآية يحتمل وجهين صحيحين واردين عن السلف: التفسير، وما تؤول إليه حقيقة الشيء:

١٢٩ - تعليق على نوع من الوقف على لفظ الجلالة {وَمَا يَعْلَمُ تَاوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ}، وإن الصحيح أن يُوقف عليه بالتعانق:

١٣٠ - بعض المتأخرين حمل التأويل في الآية على التأويل الحادث:

١٣٤ - علاقة المتشابه بالتأويل من خلال آية آل عمران:

١٣٤ - أن يكون التأويل بمعنى التفسير، ويكون المراد بالمتشابه المتشابه النسبي الذي يخفى على بعض الناس دون بعض، وهو يتعلق بمعرفة المعاني التي نزل بها القرآن أو معرفة المراد بالآية:

١٤٣ - أن يكون التأويل بمعنى ما تؤول إليه حقيقة الشيء، ويكون المراد بالمتشابه المتشابه الكلي الذي يخفى على جميع الناس، وهو ما يتعلق بما لم يُعلِمناه الله من الغيبيات:

١٤٣ - تطلُّب بعض الحكم في التشريع يدخل في المتشابه الكلي، وتطلبه قد يصل بالإنسان إلى الزيغ أو الافتراء على الله:

١٤٥ - لا يعني هذا أن الحكم لا تظهر للناس:

١٤٥ - هذا القسم مما لا يدركه البشر، وهو خارج عن حدِّ التفسير:

١٤٧ - القول في الأحرف المقطعة:

<<  <   >  >>