للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قلت: وهذا القول الأخير هو الأقرب وعليه غالبية المصادر، وقد رجح ابن عساكر هذا القول حيث قال: وسنة أربع وعشرين وثلاثمائة فيها مات أبو الحسن وكذا ذكر الأستاذ أبو بكر بن فورك تلميذ تلميذه أبي الحسن، الباهلي وهو أعلم بأمره (١)، وكانت وفاته ببغداد (٢). ولم أجد فيها خلاف.


(١) التبيين صـ ١٤٧.
(٢) انظر التبيين ١٤٧.

<<  <   >  >>