للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(أ، ت) وحسنه (ما، وحا) وصححه عن عثمان.

١٢٢٩ - و (القبر روضة من رياض الجنة، أو حفرة من حفر النار).

(ت) عن أبي سعيد، وسنده حسن، (ط) عنه، وعن أبي هريرة، وسند كل منهما ضعيف.

١٢٣٠ - و (قبر إسماعيل في الحجر).

(ل) عن عائشة به، وسنده ضعيف.

١٢٣١ - ز (قتل المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا).

(ن، ها) و الضياء المقدسي في المختارة) عن بريدة، وابن أبي عاصم في (الديات) عنه، وعن ابن عمر، (ما) عن البراء: "زوال الدنيا أهون عند الله من قتل مؤمن بغير حق". وهو عند .... (١) عن ابن عمرو مرفوعًا، وموقوفًا، قال: الموقوف أصح، ولفظه: "لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجل مسلم".

وأخرجه .. وابن أبي عاصم في (الديات) عن البراء ولفظه: "لزوال الدنيا جميعًا أهون على الله تعالى من دم يسفك بغير حقه.

١٢٣٢ - ز (قتلوه قتلهم الله ألا سألوا ولم يعلموا، فإنما شفاء العيّ السؤال؟! إنما كان يكفيه أن يتيمم، ويعصب على جرحه خرقة، ثم يمسح عليها، ويغسل سائر جسده).

(د) وغيره عن جابر. قال: خرجنا في سفر، فأصاب رجلًا منا حجر في رأسه، فشجه، فاحتلم، فسأل أصحابه هل تجدون له رخصة في التيمم، فقالوا: ما نجد لك رخصة، وأنت تقدر على الماء. فاغتسل فمات، فلما قدمنا على النَّبِيّ أخبر بذلك، فقال: "قتلوه" وذكره. قال ابن السكن: وهذا أمثل ما ورد في المسح على الجبيرة، وروي من حديث ابن عباس.


(١) طمس بالأصلين.

<<  <  ج: ص:  >  >>