للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

شاء".

وفى لفظ: "إن شاء أن يقيمه أقامه وإن شاء أن يزيغه أزاغه". وعند (خ) عن ابن عمر: "لا ومقلب القلوب".

٢٤٠٥ - و (يا ويل من ذاق الغنى بعد فاقة).

قال السخاوى: هو كلام وليس على إطلاقه.

قلت: روى الدينورى في (المجالسة) والسلفى في بعض (تخاريجه) عن سفيان الثورى قال: أوحى الله إلى موسى لأن يدخل يديك إلى المنكبين في فم التنين خير من أن ترفعها إلى ذى نعمة قد عالج الفقر.

٢٤٠٦ - ز (يبصر أحدكم القذى في عين أخيه وينسى الجذع في عينه).

(أ) عن أبى هريرة (نيا) في (المداراة) عن بكر بن عبد الله المزنى قال: إذا رأيتم الرجل موكلًا بذنوب الناس ناسيًا لذنبه فاعلم أنه قد مكر به.

(ل) عن أنس: "طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس".

٢٤٠٧ - ز (يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم الله وهو أعلم بهم كيف تركتم عبادى فيقولون تركناهم وهو يصلون وأتيناهم وهم يصلون).

(ق، ن) عن أبى هريرة.

٢٤٠٨ - ز (يجرح ويداوى).

ليس بحديث لكن (عم) عن كعب قال يقول الله تعالى أن أشق وأداوى.

٢٤٠٩ - و (يحشر العلماء في زمرة الأنبياء ويحشر القضاة في زمرة السلاطين)

هذا دائر على الألسنة، ولم أراه إلا في كلام ابن وهب قال موسى بن عبد الأعلى: "عرض عليه القضاء فحبس نفسه ولزم بيته، فاطلع عليه رشدين بن سعد فقال له: لم لا تخرج إلى الناس تقضى بينهم بكتاب الله وسنة رسوله

<<  <  ج: ص:  >  >>