للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٩- أَوَّابٌ [١٩] : رجّاع، أي توّاب «١» .

١٠- فَصْلَ الْخِطابِ [٢٠] يقال: أمّا بعد. ويقال: البيّنة على الطالب واليمين على المطلوب.

١١- تَسَوَّرُوا الْمِحْرابَ [٢١] : نزلوا من ارتفاع، ولا يكون التّسوّر إلا من فوق.

١٢- وَلا تُشْطِطْ [٢٢] : لا تجر وتسرف.

وتشطط: تبعد، من قولهم: شطّت الدّار: أي بعدت.

١٣- سَواءِ الصِّراطِ [٢٢] : قصد الطريق.

١٤- أَكْفِلْنِيها [٢٣] : ضمّها إليّ واجعلني كافلها، أي الذي يضمّها ويلزم نفسه حياطتها والقيام بها.

١٥- وَعَزَّنِي فِي الْخِطابِ [٢٣] : أي وغلبني، وقيل: صار أعزّ منّي.

١٦- مِنَ الْخُلَطاءِ [٢٤] : أي الشّركاء.

١٧- الصَّافِناتُ [٣١] : جمع صافن من الخيل، وقد مر تفسيره في سورة الحج «٢» .

١٨- أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي [٣٢] : أي آثرت حبّ الخيل عن ذكر ربّي تعالى، وسمّيت الخيل الخير لما فيها من المنافع وجاء في الحديث: «الخيل معقود في نواصيها الخير» «٣» .

١٩- تَوارَتْ بِالْحِجابِ [٣٢] : أي استترت باللّيل يعني الشّمس، أضمرها ولم يجر لها ذكر، والعرب تفعل ذلك إذا كان في الكلام ما يدلّ على المضمر.

٢٠- بِالسُّوقِ [٣٣] : جمع ساق.


(١) في حاشية الأصل: «قوله: توّاب أي مطيع بلغة قريش وكنانة» وورد في غريب القرآن لابن عباس «أواب يعني: مطيع بلغة كنانة وقيس بن عيلان وهذيل» .
(٢) الآية ٣٦، وهي قوله تعالى: فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْها صَوافَّ، وقد قرئت ... صوافن.
(٣) التفسير منقول عن النزهة ١٩ مع خلاف في لفظ الحديث، ونصه فيها «الخير معقود بنواصي الخيل» ، وهو برواية هذا الكتاب ورد في صحيح مسلم ٣/ ١٤٩٣ رقم ١٨٧٣.

<<  <   >  >>