للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

قلت: يريد أنهم يضمون الطاء، والصواب كسرها.

(ص) ويقولون يعْدِمُ. والصواب يعْدَم.

قلت: الصواب فتح الدال، لا كسرها، ومثله ندِمَ ينْدَم.

(ص) يقولون عثُر يعْثَر. والصواب يعْثُر، بالضم، ولا يقال بالفتح.

(وح) يقولون: ما يعرِّضُك لهذا الأمر؟ بضم الياء وكسر الراء وتشديدها. والصواب أن يقال: ما يعْرُضُك، بفتح الياء وضم الراء، أي ما ينْصِبُ عُرْضَك؟ وعُرْضُ الشيء: جانبه، ومنه قولهم، اضربْ به عُرْضَ الحائط.

(و) العامة تقول: شيء لا يُعْنيك. والصواب فتح أوّله.

(س ك) حدثني يموتُ بن المزرّع قال: صلّيتُ في المسجد الجامع، فإذا أنا برجلٍ عنده جُمَّيْعَة وهو يقول: صحّف الأصمعيّ وأخطأ سيبويه

<<  <   >  >>