للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢١ - المعروف من لفظة مأثور: ما أُثِرَ عن السابقين، فكيف يكون تفسير القرآن بالقرآن مأثوراً؟:

٢٣ - القرآن مصدر من مصادر التفسير، وهو من أحسن طرق التفسير، لكن لا يسمى التفسير به تفسيراً بالمأثور:

٢٣ - لم يذكر أصحاب التقسيم الرباعي للمأثور تفسير أتباع التابعين:

٢٣ - محمد حسين الذهبي يعلل لإدخال تفسير التابعين بوجود تفسيراتهم في التفاسير التي تُعنى بتفسير السلف، وهذه العلَّة تشمل أتباع التابعين، ومع ذلك لم يُدخلهم في التفسير بالمأثور:

٢٤ - أصل هذا المصطلح مأخوذ من طرق التفسير التي ذكرها شيخ الإسلام، وهي تفسير القرآن بالقرآن، ثم بالسنة ثم بأقوال الصحابة، ثم بأقوال التابعين، فجعلوها تفسيراً بالمأثور، وهي طرق التفيسر عند شيخ الإسلام:

٢٧ - غفلة من مشى على مصطلح التفسير بالمأثور عن اجتهادات السلف في التفسير:

٢٨ - التفسير الوارد عن السلف مصدر من مصادر التفسير، وهو مأثور بالنسبة لمن جاء بعدهم، لكن لا يعني كونه مأثوراً أنه لم يقع فيه اجتهاد ورأي منهم:

٢٩ - تفسير كل طبقة هو مأثور لمن جاء بعدهم، لكنه لا يقبل لكونه مأثوراً، بل لعلل أخرى:

٢٩ - التفسير المأثور عن ينقسم إلى قسمين:

٢٩ - القسم الأول: المنقول المحض الذي لا رأي فيه، ويشمل تفسير النبي صلّى الله عليه وسلّم، وأسباب النُّزول، وقصص الآي، والمغيبات:

<<  <   >  >>