للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عُبَيْد الله بْن سَعِيد، ومحمد بْن يحيى العَدَنيّ، وآخرون.

وثّقه أحمد [١] ، وغيره.

مات في سنة سبْعٍ وتسعين ومائة.

٣٧٥- أمّ عُمَر [٢] .

بِنْت أَبِي الغُصْن حسّان بن زيد الثَّقفيّة.

عَنْ: أبيها، عَنْ عليّ. وعن: زوجها سعيد بْن يحيى بن قيس الثقفيّ.

وعنها: أحمد بْن حنبل، ومحمد بْن الصّبّاح الجرجرائيّ، وأبو إبراهيم التّرجمانيّ، وإبراهيم بْن عبد الله الهَرَويّ، وعليّ بْن مُسْلِم الطّوسيّ.

قَالَ أحمد [٣] : عجوز صدوق.

وروى أحمد بْن محمد بْن محرز، عَنِ ابن مَعِين قَالَ: قد سَمِعْتُ منها وليست بشيء.

وكنّاها محمد بن الصّبّاح أمّ عَمْرو، والأول أصحّ.

٣٧٦- أبو العُمَيْطر [٤] .


[١] قال في العلل ومعرفة الرجال ٢/ ٢٠٣ رقم ٢٠١٣: «كان متهارما جدّا يعني في الحديث» .
وهو في الجرح والتعديل ٥/ ٢٥٤: «ثقة» .
وسئل أبو حاتم عن أبي سعيد فقال: كان أحمد يرضاه. قيل له: ما تقول فيه؟ فقال: ما كان به بأس.
وقال ابن معين في تاريخه: «ثقة» .
وذكره ابن شاهين في الثقات.
[٢] انظر عن (أم عمر) في:
العلل ومعرفة الرجال لأحمد ٣/ رقم ٤٧٢٥ و ٥٣٢٤، وميزان الاعتدال ٤/ ٦١٣ رقم ١١٠٢٧.
[٣] في العلل ومعرفة الرجال.
[٤] انظر عن (أبي العميطر) في:
تاريخ الطبري ٨/ ٤١٥، والكامل في التاريخ ٦/ ٢٤٩، ٢٥٠، ونهاية الأرب ٢٢/ ١٦٥- ١٦٧، وتاريخ دمشق ٣٥/ ١١٠ و ٣٨/ ١٠٥ و ٣٥٥ و ٤٥/ ٥١٨ و ٥٣١، ومرآة الجنان ١/ ٤٤٨، والبداية والنهاية ١٠/ ٢٢٧، والنجوم الزاهرة ٢/ ١٥٩.
ولقّب بأبي العميطر لأنه قال يوما لجلسائه: أيّ شيء كنية الحرذون؟ قالوا: لا ندري. قال: