للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وله من الكُتُبِ: "كِتَابُ المَبَادِي". كِتَابُ الشَّرَائِع". كِتَابُ "تَفْسِير إشْعِيَا". كِتَابُ "تَفْسِير التَّوْرَاةِ" نَسَقًا بلا شَرْح. "كِتَابُ الأَمْثَال" وهو عَشْرُ مَقَالات. كِتَابُ "تَفْسِير أحْكام دَاوُد". كِتَابُ "تَفْسِير النُّكَت" وهو تَفْسِيرُ زَبُور دَاوُد . كِتَابُ "تَفْسِير السِّفْر الثَّالِث من النِّصْف الآخر من التَّوْرَاة"، مَشْرُوح. كِتَابُ "تَفْسِير كِتَاب أيُّوب". كِتَابُ "إقَامَة الصَّلَواتِ والشَّرَائِع". "كِتَابُ العِبُّور" وهو التَّاريخ (١).

الكَلَامُ على إنجِيلِ النَّصَارَى وأسْمَاءِ كُتُبهم وعُلَمائِهم ومُصَنِّفِيهم

سَأَلْتُ يُونُس القسّ - وكان فَاضِلًا - عن الكُتُبِ التي يُفَسِّرُونها ويَعْمَلُون بها ممَّا خَرَجَ إِلى اللِّسَانِ العَرَبِيّ، فقال: من ذلك، "كِتَابُ الصُّورَة" ويَنْقَسِمُ إلى قِسْمَيْن: "الصُّوَرَة العَتِيقَة" و "الصُّورَة الحَدِيثَة"، وزَعَمَ أَنَّ العَتِيقَة هي السَّنَد القَدِيم على مَذْهَبِ اليَهُود، والحَديثَة على مَذْهَبِ النَّصَارَى (٢). قال: والعَتِيقَةُ تَسْتَنِدُ على عِدَّةِ كُتُبٍ أَوَّلِها كُتُب (a) " التَّوْرَاة" وهي خَمْسَةُ أَسْفَارٍ. "كِتَابُ


(a) ب: كتاب.